راسخاً كشجرة

منزل بسيط تماما كبساطة الحياة التي يعيشها أبو محمد في منزله بريف حلب.

 لا يزال يقطن في نفس المكان الذي كان يعيش فيه أهله وأجداده من  قبلهم، يقضي جزءاً من يومه متأملاً بأشجار الزيتون والتين

هذه الأشجار التي أبقته في هذه الأرض.

للحصول على لقطات وصور حصرية بدقة عالية يرجى التواصل معنا 

contactus@frontlineinfocusxr.net

اترك تعليقا